1. المتابعة المستمرة ودقّة ملاحظة التفاصيل لأي خطأ أو مشكلة في الصفحة حتى ولو من ناحية فنيّة، والسرعة في حلّها وعلاجها.
2. القدرة على متابعة أكثر من عمل في نفس الوقت وفي أي وقت، فسوف يكون مطلوباً منه متابعة صفحات الجهة على عدة مواقع ومتابعة تعليقات الجمهور والرد عليها فوراً وبشكل ملائم، وقد يضطر أن يكون معه أكثر من جهاز، وكذلك أكثر من مشغّل للانترنت تحسّباً واحتياطاً.
3. احتراف جذب الجمهور، فجذب الجمهور فن، مشاركة محتوى يلهمهم ويغريهم بالتعليق أو الإعجاب أو المشاركة مع ربط كل هذا بعلامة الجهة.
4. روعة التنظيم، فلا بد من تنظيم ومراجعة المحتوى قبل نشره لتجنّب أي مشكلة أو شكوى من العميل.
5. الإحاطة والإطلاع على كل جديد في الشبكات الاجتماعية، فكل موقع يغير ويحدّث طريقة عرض المحتوى من وقت لآخر، فتخصيص وقت للإطلاع على المتغيرات واستثمارها بما يتناسب مع الجهة يعطي قوة وتواجد رائع لاستمرارها، ويكسب الجهة سمعة إيجابية جيدة لدى العملاء.
6. القدرة على خدمة العملاء باختلاف أنماطهم، سيمر على مسؤول الصفحات الاجتماعية أنواع شتى من الناس فمن المهم -بالذات- معرفته بالتعامل مع العملاء الساخطين والعملاء السلبيين وغيرهم، ولا بد أن يقنعهم بأنهم محل اهتمام، وأن الجهة تعمل على حل مشكلاتهم.
7. مهارات التصميم، في غالب الأحيان تكليف شخص آخر بالتعامل مع الصور والتصاميم التي توضع على الصفحة، وتعديلها وتغيير الصيغة وتقليل الحجم إهداراً للوقت.
8. التمكن من تحرير المحتوى التسويقي ليظهر في محركات البحث، فمن الضروري أن يكون على علم بكيفية عمل روابط داخلية، ومشاركة محتوى جذاب يحتوي على كلمات مفتاحية تستخدم بكثرة في البحث.
9. المرونة: لا بد أن يتحرّى أوقات الذروة التي يتفاعل خلالها العملاء مع الصفحة، مثل أيام المناسبات، أو نهاية الأسبوع مثلاً وذلك بحسب التحليلات المستمرة للحساب التي يمكن الاستفادة منها، فقد لا يشارك بشيء هذا اليوم وإنما يشارك في يوم آخر بناء على التحليلات أو ينتظر مناسبة ما.
10. التفكير التحليلي، فلا بد أن يكون قادراً على جمع وتحليل قدر ضخم من البيانات كي يحدد الاتجاهات التي تشير إليها سلوكيات العملاء لعمل الأنسب والأفضل من المحتويات والإعلانات والدعايات وكذلك الوصول الأسرع للعملاء.