إنه فتيل البدايات الجميلة، ودمعة الفرحة المحققة، يسعدنا .. يفرحنا .. يبهرنا، وربما يبكينا!
معه تتحقق تلك الأمنيات التي كانت معلقة على شماعة الأيام، يزيل الملل بشكل أكيد، ويعزز وقود الإنجاز بشكل فريد ..
إذن.. ما هو الشيء الذي يسبب هذه الأشياء؟
قل لنا ماذا تُحب، نقل لك ما هو شغفك ..
هو الشغف إذن من يحققه هذه الأشياء، وقبل أن نخبرك كيف تصل لشغفك، لا بد أن تعلم أنك موهوب، وموهبتك موجودة في شخصيتك، بعضها يظهر لنا، والبعض الآخر يتكفل الشغف بإظهاره .. ذاك الشغف الذي يعيد تشغيل ابداعك، ولكي تصل إليه:
– اتبع ميولك، واختر بيئة عمل تناسبك.
– اختر مجالا الناس تبحث عنه، حتى يكون مصدر دخل لك ولسعادتك.
نوعدك أنك ستصل لحياة مليئة بالنجاح والإنتاجية بإذن الله .. فوصولك لشغفك يعني: